價格:免費
更新日期:2017-03-17
檔案大小:36M
目前版本:14
版本需求:Android 4.0 以上版本
官方網站:http://alsedeeq.org/mdunah/
Email:Aboaioub@gmail.com
聯絡地址:隱私權政策
تحوي كتب المهدي المحدث أبو عبدالله الحسين بن موسى اللحيدي عليه الصلاة السلام . وبها رسائل وردود الامام عليه الصلاة والسلام على المخالفين وكتب تبين أهم اصول الدعوة المهدية المباركة .
**** من نحن ****
نحن الغرباء ،،،
نحن القابضون على الجمر أو الخابطة أكفهم الشوك ،،،
نحن حملة رسالة القرآن ومنا لسان محمد صلى الله عليه وسلم وشاهده ،،،
نحن أنصار بهاء الأنبياء ورجل مشورة الله تعالى المهدي خليفته ورسوله عليه الصلاة والسلام ، نجادل بالحسنى على ذلك ، ونباهل العدو على صدق ذلك دون الأخ الصالح المسلم أو المؤمن حتى ما يهلك إلا منافق ونرغب بسلامة كل عبد لله تعالى صالح .
نحن الذين آمنا بحق الله تعالى وصدقنا بآياته ، واتبعنا الرسول المعلَّم .
نحن أحباب الله تعالى وأعجب الناس إيمانا .
نحن الذين سيحط الله تعالى عنهم كل السيئات ، وسيحول بينهم من دون الناس كلهم وبين الحساب ونقاش الحساب .
نحن من سيدخل الجنة قبل الناس مع مصطفى الله تعالى أحمد الأمين .
نحن من انضم لنا سلم ومن خالفنا وحاربنا هلك ، ومنزلته كمن حارب مع الدجال .
نحن المبرأون من النفاق والمداهنة وضلالات البدع .
نحن الذين أحيانا الله تعالى من الموت وجعل لنا نورا نمشي به بين الناس ، نقول بالحق ونحكم به ونلتزمه ، من غير مداهنة ولا استكبار ، بل تصديق واذعان لا نطلب بذلك إلا وجه الكريم وهو أعلم حيث يجعل رسالته .
نحن الذين أسلمنا لله تعالى وصدقنا مواعيده كلها ، ما قاله محمد صلى الله عليه وسلم ومن قبله من أنبياء .
نحن الذين حُملنَّا الأمانة فحملناها تعالى بحوله وقوته واصطفائه ، من غير حول منا ولا قوة .
نحن الذين ستفتح لنا الجزيرة ، ومن ثم فارس ، ومن ثم الروم وبعدهم الدجال ، ولن يفتح الدجال ما لم تفتح لنا الروم .
نحن السيف وقضيب الحق الذي سيضرب الله تعالى بهما أبشار الكفار ، ويقطع أوصالهم جميعا .
نحن عباد الله تعالى الذين قال فيهم تبارك وتعالى :
﴿ تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُّنِيراً . وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُوراً . وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً . وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً . وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً . إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً . وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً ﴾ .
﴿ تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الأَرْضِ وَلا فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ . مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ .